ميلان – يو بي أي
وقالت سابرينا التي تعمل معلمة في مدرسة متوسطة في قرية مجاورة، إنها وزوجها لم يرغبا في تأسيس عائلة في زحمة المدينة.
وأضافت سابرينا: «أنا وزوجي من ميلان لكننا اكتشفنا هذا المكان وقررنا تغيير حياتنا».
وفرح سكان القرية الذين لا يتجاوز عددهم ستة أشخاص بالمولود الجديد، الأول في القرية شبه المهجورة منذ 67 عاماً، واعتبروه «بارقة أمل».
No comments yet... Be the first to leave a reply!